ولدت في ديسمبر ١٩٨٥.
أسمتني أمي “رهام” و ناداني والدي “رهيُّم” (وبي تسمى-رحمه الله) و سجلني موظف الأحوال المدنية “ريهام” !
تعدد ما سُميت به، لكني أرجو أن أكون لمن حولي “كالمطر الخفيف” الذي يعنيه اسمي!
بالرغم من أن الجميع يصفني بالهدوء إلا أني ثرثارة إذا ما تعرفت على شخص يشاركني ميولي!
١٩٩٢ و ٢٠١٣ كانا عامين فاصلين في حياتي. في ١٩٩٢ فقدت جزء من حياتي لكن كنت لا أزال أحلم بإسترجاعه يوماً ما لكن في ٢٠١٣ خسرت هذا الجزء نهائياً. المكان الذي خلَّف هذا الفقد غير حياتي كثيراً. لم أعد أبداً كما كنت.
صديقاتي يصفنني ب “مستودع الأسرار و حلالة المشاكل،” لكن هذا المستودع و المستشار لم يستطع يوماً أن يبوح بأسراره!
لا أعتقد أن أحدهم أستطاع أن يعرف من أنا لأن أصعب ما يمكنني فعله هو أن أتحدث عما أشعر به أو ما أفكر به. أحياناً، حتى أنا أجد صعوبة في التعرف على من “هي رهام”!
قد يكون أقرب وصف لي ما قالته عني دكتورتي العزيزة د. مارشا قطرية ” Reham, you are a storyteller.”
أنا لست راوية، بل أنا حكاية لم تروى…حكاية صعبت حتى على نفسها.
رهام بنت فهد ❤
حبيتك وحبيت رقتك .. واميل مثلك للقراءة
استمتعي بكل لحظة وانت تقرئين لأنها سحر يتخلل أفكارك ومشاعرك وشخصيتك .. ثم يتحول الى كلماتك وشخصيتك
القراءة كانت ومازالت نصف زادي الذي جعلني أبدو على ما أنا عليه .. أما النصف الأول فهو الايمان العميق بالله تعالى ..
محبتي واحترامي
اختك أماني من قطر
يارب علّق قلوبنا بك وبكتابك ..
شكرًا أماني علي كلمات اللطيفة 🙂
اهلا ريهام حابه اتواصل معاكِ كيف؟ -زينب
مرحبا…عذرا على التأخير
rehamfm.85@gmail.com